ألا يحتوي البحث على مراجع ومصادر تخرج عن نطاق الموضوع البحثي، أو لم يسبق للباحث أن أفاد منها في مادته البحثية.
كاتب شغوف بالعلم والمعرفة والبحث العلمي، أؤمن بأن check here العلم هو مفتاح التقدم وحل مشكلات العالم من حولنا. أسعى دائمًا لتقديم محتوى يثري العقول ويمس القلوب، وأعتقد بأن الكلمة قوة، فأستخدمها لنشر الأفكار والمفاهيم التي تلهم الآخرين وتساهم في بناء مجتمع أكثر وعيًا وتطورًا.
الاطلاع على الدراسات السابقة التي تعرضت للموضوع بشكل مباشر أو غير مباشر والخروج بمجموعة من المؤشرات، عن طريق التعليق على الموضوعات التي تناولتها منهجياً ونظرياً والإضافة العلمية التي توصلت إليها هذه الدراسات، وذلك من أجل الوصول إلى الفجوة المعرفية (أي الدراسات التي لم يتم طرحها أو دراساتها بعد).
ويواجه الكثير من الباحثين الأكاديميين سلسلة من التحديات عند الإعداد للبحث العلمي، تبدأ منذ لحظة اختيارهم الفكرة البحثية، وتستمر عند إعداد خطة البحث واستخدام الأدوات البحثيّة واستخراج النتائج.
حتى تفهم أكثر كيفية إعداد المراجع بشتى الطرق المعروفة فهناك الكثير من الفيديوهات على اليوتيوب تشرح كيفية عمل المراجع سواء يدوياً أو باستخدام أدوات معينة يكفي فقط أن تبحث، ويُمكنك كذلك الاستغناء عن هذا كله واستخدام أداة citethisforme التي تعرف مصدر أي مقال والمراجع الخاص به وطريقة استخدام هذه الأداة كالتالي:
تأكّد من أنّ الموقع التي أخذت منه المعلومة موثوق ويتمتّع بالمصداقية.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
في هذه الجزئية تستخلص فيها النتائج التي وصلت إليها من خلال هذا البحث وتُوضح بأنك استعنت بمجموعة من المراجع والأدوات للوصول للمحتوى الموجود، ويُمكنك كذلك استخلاص أهم جوانب الموضوع في الخاتمة، طبيعة الخاتمة تختلف من بحث لآخر ولكن أهم شيء هو ألا تكون مُعقدة وغير مفهومة للقارئ فهي آخر شيء يتم قراءته وبالتالي إن لم تكن جيدة يُمكن أن تُغير نظرة القارئ حول البحث الخاص بك.
تعرف على خصائصها الفريدة وسلوكها المثير للاهتمام وأهميتها في النظام البيئي البحري
قد يكون البحث العلمي فردياً أو جماعياً (مشتركاً بين عدة أفراد)، غالباً ما يقوم بها الباحثون المتخصصون، كأساتذة الجامعة والمحاضرين وأعضاء هيئات التدريس الجامعية، كالمعيد والمدرس المساعد بالجامعة، وذلك بهدف التخصص في مجال محدد واكتساب المزيد من الخبرة والمعلومات عنه.
عرض الإشكالية ووضعها في إطار زمنيّ ومكانيّ. تحديد أهداف الدراسة. النموذج الخاص بالدراسة.
جمع المصادر: يبدأ الباحث بالبحث عن المقالات، الأوراق البحثية، والكتب العلمية التي تناولت الموضوع محل الدراسة أو موضوعات مشابهة ومتعلقة.
لا بُد أولاً أن تُحدد القضية الأساسية التي يدور حولها هذا البحث وتعرف المغزى منه قبل كتابة أي شيء فصدقني هذه خُطوة مُهمة جداً لأنها تُعتبر خُطة طريق تُمهد لك كتابة البحث الخاص بك وتحديد ما ستقوم بالبحث عنه، فعلى سبيل المثال بعض الطلاب يأخذون عنوان البحث ويبحثون عنه بشكل مباشر وهذا أكبر خطأ، فالطريقة الصحيحة هي أن تُجزِء هذا العنوان وتعرف المغزى منه ومن ثم تبدأ في البحث عن كل جزئية بعينها وهكذا ستحصل على أكبر قدر من المعلومات.
كما أشرت سابقاً فجميع الجامعات على مستوى العالم لديها أقوى برامج لكشف الاقتباس وبالتالي إذا اعتمدت في بحثك على النسخ واللصق فلن تتجاوز هذا البحث نهائياً لأنه سيتم كشفه بسهولة، فيفضل أن تقوم بكتابة البحث بنفسك من خلال فهمك وأيضاً سأطرح عليك بعض الأدوات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي والتي تقوم بعمل إعادة صياغة للكلام دون تدخل منك والمميز فيها أن الكلام يتماشى مع بعضه ويكون مُنسق بشكل جيد، ولكن يُفضل عدم الاعتماد على هذه الأدوات بشكل كلي، وفيما يلي أهم هذه الأدوات: